[173]الباب الرّابع في كونه تعالى مريدا
اعلم [1] أن الكلام يقع في هذا الباب من ثلاثة أوجه:
الأول: في البحث عن معنى الإرادة.
والثاني: في ذكر ما استدلوا به على كونه تعالى موصوفا بهذه الصفة [2] .
والثالث: في دلائل المنكرين.
(1) الفصل السابع عشر (س) السابع (م) الثامن (ت) .
(2) الصفات (س) .