مَن مات ولم يَغز، ولم يُحدث نفسه بغزو، مات على شُعبة من النفاق

مالي وللدنيا؟ ما أنا في الدنيا إلا كراكب استظل تحت شجرة ثم راحَ وتركها

إن الله يحب العبد التقي الغني الخَفي

أفضل الجهاد كلمة عدل عند سلطان جائر

يتبع الميت ثلاثة أهله وماله وعمله فيرجع اثنان ويبقى واحد يرجع أهله وماله ويبقى عمله

اعملوا، فكل مُيَسرٌ لما خُلِق له

إذا سألت فاسأل الله وإذا استعنت فاستعن بالله

سِباب المسلم فُسوق، وقتاله كُفر

لا يتمنين أحدكم الموت لضر أصابه

إن كان أحدكم مادحا لا محالة، فليقل: أحسَب كذا وكذا إن كان يرى أنه كذلك، وحسيبه الله، ولا يُزكى على الله أحدا

قال الله تعالى: أعددت لعبادي الصالحين ما لا عين رأت، ولا أذن سمعت ولا خطر على قلب بشر

اللَّهُمَّ أَصْلِحْ لِي دِينِي الَّذِي هُوَ عِصْمَةُ أَمْرِي ، وَأَصْلِحْ لِي دُنْيَايَ الَّتِي فِيهَا مَعَاشِي ، وَأَصْلِحْ لِي آخِرَتِي الَّتِي فِيهَا مَعَادِي ، وَاجْعَلِ الْحَيَاةَ زِيَادَةً لِي فِي كُلِّ خَيْرٍ ، وَاجْعَلِ الْمَوْتَ رَاحَةً لِي مِنْ كُلِّ شَرٍّ

المُتَشَبِّعُ بِمَا لَمْ يُعْطَ كَلاَبِسِ ثَوْبَيْ زُورٍ

إن أقواما خلفنا بالمدينة ما سلكنا شعبا ولا واديا إلا وهم معنا حبسهم العذر

النَّدَمُ تَوْبَةٌ

مَهْ عليكم ما تطيقون من الأعمال ، فإن الله لا يمل حتى تملوا

مَن أحب لقاء الله أحب الله لقاءه، ومَن كره لقاء الله كره الله لقاءه، فقالت عائشة: يا رسول الله، أكراهية الموت؟ فكلنا نكره الموت، قال: ليس كذلك، ولكن المؤمن إذا بُشر برحمة الله ورضوانه وجنته أحب لقاء الله، فأحب الله لقاءه وإن الكافر إذا بُشر بعذاب الله وسخطه، كره لقاء الله، وكره الله لقاءه

إن الشيطان قد أيس أن يَعبده المُصلون في جزيرة العرب، ولكن في التحريش بينهم

اتقوا النار ولو بشق تمرة

اجتنبوا السبع المُوبِقات، قالوا: يا رسول الله وما هن؟ قال: الشرك بالله، والسحر وقتل النفس التي حرم الله إلا بالحق، وأكل الربا، وأكل مال اليتيم والتولي يوم الزحف، وقذف المُحصنات المؤمنات الغافِلات