لا حَسَدَ إلا في اثنتين: رجل آتاه الله مالا، فسَلطه على هلكته في الحق، ورجل آتاه الله حكمة، فهو يقضي بها ويُعلمها

أَحَب الأَعْمَالِ إِلَى اللَّهِ أَدْوَمُهَا وَإِنْ قَلَّ

الناس معادن كمعادن الذهب والفضة، خيارهم في الجاهلية خيارهم في الإسلام إذا فقهوا

الإيمان بضع وسبعون أو بضع وستون شعبة, فأفضلها قول لا إله إلا الله, وأدناها إماطة الأذى عن الطريق, والحياء شعبة من الإيمان

أَعْلِنُوا النِّكَاحَ

خيرُكم من تعَلم القرآن وعَلَّمه

لكل غادِر لِواء يوم القيامة، يُقال: هذه غَدرة فلان

ومن يستعفف يعفه الله

مالي وللدنيا؟ ما أنا في الدنيا إلا كراكب استظل تحت شجرة ثم راحَ وتركها

إن الله يُعذب الذين يعذبون الناس في الدنيا

خُلقت الملائكة من نور، وخُلِق الجان من مارج من نار، وخُلِق آدم مما وُصِف لكم

من قال لا إله إلا الله، وكفر بما يُعبَد من دون الله، حَرُم ماله ودمه، وحسابه على الله تعالى

لا يؤمنُ أحدكم حتى أكون أحبَ إليه من والده وولده والناس أجمعين

عجبا لأمر المؤمن إن أمره كله له خير وليس ذلك لأحد إلا للمؤمن إن أصابته سراء شكر فكان خيرا له وإن أصابته ضراء صبر فكان خيرا له

لو أن الناس يعلمون من الوَحْدَة ما أعلم، ما سار راكب بليل وحدَه

قد أفلح من أسلمَ، وكان رزقه كفافا، وقَنَّعه الله بما آتاه

إن للمؤمن في الجنة لَخيمة من لؤلؤة واحدة مُجوفة طولها في السماء ستون ميلا للمؤمن فيها أهلون، يطوف عليهم المؤمن فلا يَرى بعضُهم بعضا

لا تدعوا على أنفسكم، ولا تدعوا على أولادكم، ولا تدعوا على أموالكم، لا تُوافقوا من الله ساعة يُسأل فيها عطاء، فيستجيبُ لكم

مَن حَدَّثَ عني بحديث يرى أنه كذب، فهو أحد الكاذبين

إنَّ الذي ليس في جَوفهِ شيءٌ مِن القرآن كالبيت الخَرِب