من يُحرَم الرفق يُحرَم الخيرَ كله

لا تقوم الساعة حتى يُحسر الفرات عن جبل من ذهب يُقتتل عليه، فيُقتل من كل مائة تسعة وتسعون، فيقول كل رجل منهم: لعلي أن أكون أنا أنجو

والله في عونِ العبد ما كان العبدُ في عون أخيه

رفعت الأقلام وجفت الصحف

ومَن سلك طريقا يلتمس فيه علمًا، سهل الله له به طريقا إلى الجنة

خيار أئمتكم الذين تحبونهم ويحبونكم، وتصلون عليهم ويصلون عليكم، وشرار أئمتكم الذين تبغضونهم ويبغضونكم، وتلعنونهم ويلعنونكم

الشهداء خمسة: المطعون، والمَبطون، والغريق، وصاحب الهَدم والشهيد في سبيل الله

مَن صلى الصبح فهو في ذمة الله ، فلا يطلبنكم الله من ذمته بشيء فيدركه فيكبه في نار جهنم

ليس الغِني عن كثرة العَرَض، ولكن الغني غِني النفس

الذي يعود في هِبته كالكلب يَرجع في قِيئه

إن الصدق يهدي إلى البر

مَن دعا رجلا بالكفر، أو قال: عدو الله، وليس كذلك إلا حار عليه

إن هذا المال خضر حُلو، فمن أخذه بسَخاوة نفس بُورك له فيه، ومن أخذه بإشراف نفس لم يُبارك له فيه، وكان كالذي يأكل ولا يشبع، واليد العليا خير من اليد السفلى

قاربوا وسدووا واعلموا أنه لن ينجو أحد منكم بعمله قالوا ولا أنت يا رسول الله قال ولا أنا إلا أن يتغمدني الله برحمة منه وفضل

إذا مات الإنسان انقطع عمله إلا من ثلاث: صدقة جارية، أو عِلم يُنتفَع به، أو ولد صالح يدعو له

إن الشيطان يجري من ابن آدم مَجرى الدم

إذا أنفق الرجلُ على أهله نفقة يحتسبها، فهي له صدقة

العبادة في الهَرْج كهجرة إليَّ

لأن يَحتطب أحدكم حُزمَة على ظهره، خير له من أن يسأل أحدا، فيعطيه أو يمنعه

من مات لا يشرك بالله شيئا دخل الجنة، ومن مات يشرك به شيئا دخل النار