(صفات الله عَزَّ وجَلَّ يستعاذ بها ويُحلف بها) [1] .
ومنها قوله صلى الله عليه وسلم: (( أعوذ برضاك من سخطك، وبمعافاتك من عقوبتك ) )رواه مسلم [2] ، ولذلك بوب البخاري في كتاب الأيمان والنذور: باب: الحلف بعزة الله وصفاته وكلماته.
(1) (( مجموع الفتاوى ) ) (6/ 143، 229) و (35/ 273) ، وانظر: (( شرح السنة ) )للبغوي (1/ 185 - 187) ، وفَرَّق بعضهم بين الحلف بالصفة الفعليَّة والصفة الذاتِيَّة، وقالوا: لا يجوز الحلف بصفات الفعل.
(2) رواه مسلم (486) .