باب بيان ما ذكر الله في القرآن: وَهُوَ مَعَكُمْ .
أيضا لا يزال المؤلف في المعية، الباب السابق باب ما تأولت الجهمية من قول الله تعالى: مَا يَكُونُ مِنْ نَجْوَى ثَلَاثَةٍ إِلَّا هُوَ رَابِعُهُمْ في المعية، وهذا في المعية أيضا، هناك في الرد عليهم -أراد أن يرد عليهم-، وهنا أراد أن يذكر الأدلة على إثبات المعية. نعم.