فلما ظهرت عليه الحجة قال: إن الله قد يتكلم، ولكن كلامه مخلوق.
لما ظهرت الحجة على الجهمي، لما خنقته الحجج قال: إن الله قد يتكلم، ولكن كلامه مخلوق. يعني: وافق من جهة، وأنكر من جهة أخرى، في الأول يقول: لا يتكلم. فلما ظهرت عليه قال: إن الله قد يتكلم، ولكن كلامه مخلوق. بماذا أجاب الإمام؟