عندهم).
أما الأمر الثاني الذي أراد تقريره فهو:
أن جميع الشبه التي سيحكيها المصنف - يرحمه الله - عن القوم هي أيسر من هذه الشبه الثلاث، فإذا وضحت تلك الشبه ووضح تفنيدها، فما سيأتي أكثر وضوحاً لأنها متفرعة عنها ومبنية عليها كما سبق.
لا توجد نتائج مطابقة لبحثك.