فهرس الكتاب
الصفحة 221 من 222

أهل السنة والجماعة عقيدتهم في صفات الله: إثبات بلا تكييف وتنزيه بلا تعطيل

أهل السنة والجماعة عقيدتهم في القرآن: أنه كلام الله غير مخلوق

أهل السنة والجماعة يعتقدون أن الله -عز وجل- لا يراه أحد في الحياة الدنيا

أهل السنة والجماعة متفقون على رؤية المؤمنين لربهم بالأبصار في الجنة

أهل السنة والجماعة يؤمنون بكل ما أخبر به النبي، صلى الله عليه وسلم، مما يكون بعد الموت

أهل السنة والجماعة يؤمنون بالقدر بجميع درجاته

أهل السنة والجماعة يقولون: إن الإيمان قول وعمل يزيد وينقص

أهل السنة والجماعة يعتقدون أن الإيمان أصل وفروع وأن الإيمان لا يزوال إلا بزوال أصله، ولذلك فهم لا يكفرون أحداً من أهل القبلة بمطلق المعاصي إلا أن يزول أصل الإيمان

أهل السنة والجماعة متفقون على جواز اجتماع العذاب والثواب في حق الشخص الواحد، ولكنهم في الوقت نفسه لا يوجبون العذاب أو الثواب لمعين إلا بدليل خاص

أهل السنة والجماعة متفقون على جواز اجتماع العذاب والثواب في حق الشخص الواحد، ولكنهم في الوقت نفسه لا يوبجون العذاب أو الثواب لمعين إلا بدليل خاص

أهل السنة والجماعة يحبون ويتولون صحابة رسول الله، صلى الله عليه وسلم، وأهل بيته وأزواجه دون أن يعتقدوا بعصمة أحد غير رسول الله، صلى الله عليه وسلم،

أهل السنة والجماعة يصدقون بكرامات الأولياء وما يجري الله على أيديهم من خوارق العادات

أهل السنة والجماعة يجمعون على قتال من خرج عن شريعة الإسلام، وإن تكلم بالشهادتين

أهل السنة والجماعة يغزون مع أمرائهم، أبراراً كانوا أو فجاراً من أجل إقامة شرائع الإسلام

الفصل الخامس: أمور يقبل فيها الخلاف داخل أهل السنة والجماعة

الخلاف في عثمان وعلي -رضي الله عنهما- أيهما أفضل

الخلاف فيما يسوغ فيه الاجتهاد ويعد مذهباً لقائله، مثل أول نعمة أنعم بها على عبده

الخلاف في رؤية محمد، صلى الله عليه وسلم، لربه، وفي مسألة عروجه بروحه، صلى الله عليه وسلم، والخلاف في أمور"الأحكام"

الخلاف في تكفير تارك المباني الأربعة

الخلاف في كثير من مسائل الفرائض والعبادات والمعاملات

الفصل السادس: الصفات العامة للمفارقين للسنة والجماعة

الجهل بالحق والحكم بالهوى

تضارب آرائهم والتفرق والمعاداة

الغلو في الدين

الجهل بالحق والنفاق

التعصب مع البغي على المخالف لهم

ينصبون لهم شخصاً أو كلاماً يفرقون به بين الأمة

البغي والاعتداء والتفريط

تكفير وتفسيق مخالفهم في الاجتهاد والتأويل

يقرون بين الخطأ والإثم

يخرجون عن السنة والجماعة، ويبادرون أهل السنة بالبغي والظلم والعدوان

الفصل السابع: حكم المخالفين للسنة.

المخالفون للسنة بعضهم مجتهد مخطئ، وبعضهم جاهل معذور، أو متعد ظالم، وبعضهم منافق زنديق، وبعضهم مشرك ضال.

المجتهد المخطئ

الجاهل المعذور

منهم من خالف السنة لقلة اعتمادهم على القرآن والسنة

ومنهم من خالف السنة لاجتهاد خاطئ أو تأويل بعيد

المتعدي الظالم

المنافق الزنديق

المشرك الضال

الفصل الثامن: رؤوس الفرق المخالفة للسنة والجماعة

أهل السنة والجماعة لا يحكمون على غيرهم من الفرق إلا بالعلم والعدل

رؤوس الفرق المخالفة خمسة: الخوارج، والرافضة، والمرجئة، والقدرية، والجهمية

أولاً: الخوارج

ثانياً: الشيعة والرافضة

ثالثاً: المرجئة

رابعاً وخامساً: القدرية والجهمية

الفصل التاسع: نظرة أهل السنة والجماعة إلى البدع المخالفة للسنة وإلى أهلها.

بدع لا خلاف على عدم تكفير أصحابها

بدع هناك خلاف على تكفير أو عدم تكفير أصحابها

بدع لا خلاف على تكفير أصحابها بإطلاق

مذهب أهل السنة والجماعة في الحكم على شخص معين

مسلك أهل السنة تجاه من اجتهد أو تأول من علماء المسلمين

حجم الخط:
شارك الصفحة
فيسبوك واتساب تويتر تليجرام انستجرام