* (إِنَّ مَذْهَبَ سَلَفِ الْأُمَّةِ وَأَهْلِ السُّنَّةِ أَنَّ الْقُرْآنَ كَلَامُ اللَّهِ، مُنَزَّلٌ غَيْرُ مَخْلُوقٍ، مِنْهُ بَدَأَ وَإِلَيْهِ يَعُودُ .. وَالتَّصْدِيقُ بِمَا ثَبَتَ عَنْ النَّبِيِّ، صلى الله عليه وسلم: أَنَّ اللَّهَ يَتَكَلَّمُ بِصَوْتِ، وَيُنَادِي آدَمَ، عليه السلام، بِصَوْتِ، إلَى أَمْثَالِ ذَلِكَ مِنْ الْأَحَادِيثِ. فَهَذِهِ الْجُمْلَةُ كَانَ عَلَيْهَا سَلَفُ الْأُمَّةِ وَأَئِمَّةُ السُّنَّةِ) ج 3 ص401،402.