وأهل السنة لما كانوا متفاوتين في الإلمام بالسنة اختلفت اجتهاداتهم بناء على ذلك في بعض مسائل العلم بما قد يكون مخالفا للسنة الثابتة.
* (وَلِهَذَا وَقَعَ فِي مِثْلِ هَذَا كَثِيرٌ مِنْ سَلَفِ الْأُمَّةِ وَأَئِمَّتِهَا: لَهُمْ مَقَالَاتٌ قَالُوهَا بِاجْتِهَادِ، وَهِيَ تُخَالِفُ مَا ثَبَتَ فِي الْكِتَابِ وَالسُّنَّةِ) ج3 ص349.