ثالثها:
أن لا يُسْتَهون الجواب السابق، أَيْ: لا يُسْتَهان به، وذلك لأمور:
· أولاً: لأنه من جنس الدفع بالتي هي أحسن، والدافع للشبه بالحسنى امتدحه القرآن كما سبق.
· ثانياً: لأنه جواب صحيح، لا خطأ فيه ولا باطل.
· ثالثاً: لأنه يصلح جواباً على كثير من الشبه في مسائل عِدَّة.