القرآن
المصحف الجامع
صور آيات القرآن
فيديوهات القرآن
الحديث
الحديث الشريف
رواة الحديث
الفتاوى
الاستشارات
الصوتيات
خطب ومحاضرات
كتب مسموعة
قنوات Soundcloud
أناشيد
المرئيات
التاريخ
المكتبة
المقالات
المكتبة الشاملة
ببليوغرافيا الكتب العربية
ببليوغرافيا الكتب الإنجليزية
جوامع الكلم
اقتباسات ومقولات موثقة
المعاجم والموسوعات
الشعر
الأعلام
عن الموقع
عن الموقع
تواصل معنا
أرشيف الكتب الإسلامية
كل الأقسام
عنوان الكتاب
المؤلف
بحث
رئيسية الموقع
أقسام المكتبة
-
تصفح كتاب/
الدلائل والإشارات على كشف الشبهات
الدلائل والإشارات على كشف الشبهات
الكتاب: الدلائل والإشارات على كشف الشبهات - المؤلف: أبو مُحمَّدٍ، صالحُ بنُ مُحمَّدٍ بنِ حسنٍ آلُ عُمَيِّرٍ، الأسمريُّ، القحْطانيُّ - المصدر: الشاملة الذهبية - نبذه عن الكتاب:
فهرس الكتاب
📄
تمهيد
▶
المقدمة الأولى: متعلقة بمؤلف كشف الشبهات
📄
ثانياً: في ولادته ونشأته
📄
خامساً: في شيوخه
📄
سابعاً: في مؤلفاته ورسائله
📄
ثامناً: في وفاته
📄
المقدمة الثانية: وفيها مبحثان
▶
مقدمة
▶
وثانيها في معناه
📄
وأما كلمة الشُّبهات
📄
فائدة تتعلق بالشُّبْهَة
📄
الناس الذين يوردون الشُّبْهَة جنسان
📄
وثالثها: مزايا هذا الكتاب
▶
قال المصنف - يرحمه الله -: بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
📄
قوله: (: بِسْمِ اللَّهِ)
📄
قوله: (اعْلَمْ - رَحِمَكَ اللَّهُ -)
📄
قوله: (أَنَّ التَّوْحِيدَ هُوَ إِفْرَادُ اللَّهِ - سبحانه وتعالى - بِالعِبَادَةِ)
📄
قوله: (هُوَ إِفْرَادُ اللَّهِ - سبحانه وتعالى - بِالعِبَادَةِ)
📄
قوله: (بِالعِبَادَةِ)
📄
قوله: (الرُّسُلِ)
📄
قوله: (الذِي أرْسَلَهُمُ اللَّهُ بِهِ إِلَى عِبَادِهِ)
📄
قوله: (فَأَوّلهُمْ نُوحٌ - عليه السلام -):
📄
قوله: (عَلَيْهِ السَّلامُ)
📄
قوله: (فِي الصَّالِحِينَ)
📄
قوله: (وَدّاً، وَسُوَاعاً، ويَغُوثَ، وَيَعُوقَ، وَنَسْرًا)
📄
قوله: (وَهُو الذِي كَسَّرَ صُوَرَ هَؤُلاءِ الصَّالِحِينَ)
📄
قوله: (أرْسَلهُ اللَّهُ إِلَى أُنَاسٍ يَتَعَبَّدُونَ، وَيَحُجُّونَ، وَيَتَصَدَّقُونَ، وَيَذْكُرُونَ اللَّهَ)
📄
قوله: (يَتَعَبَّدُونَ)
📄
قوله: (وَيَذْكُرُونَ اللَّهَ)
📄
قوله: (نُرِيدُ مِنْهُم التَّقَرُّبَ إِلَى اللَّهِ - تَعَالَى -، وَنُرِيدُ شَفَاعَتَهُمْ عِنْدَهُ)
📄
قوله: (وَأُنَاسٍ غَيْرِهِمْ مِن الصَّالِحِينَ)
📄
قوله (فبعث الله تعالى محمداً - صلى الله عليه وسلم -)
📄
قوله: (دِينَ أبِيهِمْ إِبْرَاهِيمَ)
📄
قوله: (لا لِمَلَكٍ مُقَرَّبٍ، وَلا نَبِيٍّ مُرْسَلٍ)
📄
قوله: (كُلَّهُمْ عَبِيدُهُ)
📄
قوله: (إِذَا تَحَقَّقْتَ أنَّهُمْ مُقِرُّونَ بِهَذَا)
📄
قوله: (التَوُحِيدِ)
📄
قوله: (وَعَرَفْت أن التَّوحِيدَ - الَّذِي جَحَدُوهُ - هُوَ تَوْحِيدُ العِبَادَةِ)
📄
قوله: (لِيَشْفَعُوا لَهُمْ)
📄
قوله: (أَوْ نَبِيًّا مِثْلَ عِيسَى))
📄
قوله: (وَقَالَ تَعَالَى: {لَهُ دَعْوَةُ الحَقِّ وَالَّذِينَ يَدْعُونَ مِنْ دُونِهِ لا يَسْتَجِيبُونَ لَهُمْ بِشَيْءٍ إِلاَّ كَبَاسِطِ كَفَّيْهِ إِلَى الْمَاءِ لِيَبْلُغَ فَاهُ وَمَا هُوَ بِبَالِغِهِ وَمَا دُعَاءُ الْكَافِرِينَ إِلاَّ فِي ضَلالٍ} (¬1)
📄
قوله: (وَعَرَفْتَ أنَّ إِقْرَارَهمْ بِتَوْحِيدِ الرُّبُوبِيَّةِ لَمْ يُدْخِلْهُمْ فِي الإِسْلاَمِ)
📄
قوله: (عَرَفْتَ حِينَئِذٍ التَوْحِيدَ - الَّذِي دَعَتْ إِلَيْهِ الرُّسُلُ، وَأبَى عَنِ الإِقْرَارِ بِهِ الْمُشْرِكُونَ -)
📄
قوله: (وهذا التوحيد هو معنى قولك: لا إِلَهَ إِلا اللَّهُ)
📄
قوله: (فَإِنَّ الإِلَهَ عِنْدَهُمْ هُوَ الَّذِي يُقْصَدُ لأَجْلِ هَذِهِ الأُمُورِ)
📄
قوله: (وَإِنَّمَا يَعْنُونَ بِـ (الإِلَهِ) مَا يَعْنِي الْمُشْرِكُونَ فِي زَمَانِنَا بِلَفْظِ (السَّيِّدِ).
📄
قوله: (وَالْكُفَّارُ الْجُهَّالُ يَعْلَمُونَ أَنَّ مُرَادَ النَّبِيِّ - صلى الله عليه وسلم -)
📄
قوله: (فَإِنَّهُ لَمَّا قَالَ لَهُمْ: (قُولُوا: لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللَّهُ)
📄
قوله: (فَالْعَجَبُ مِمَّنْ يَدَّعِي الإِسْلاَمَ وَهُوَ لا يَعُرِفُ مِنْ تَفْسِيرِ هَذِهِ الْكَلِمَةِ مَا عَرَف جُهَّالُ الْكُفَّارِ)
📄
قوله: (بَلْ يَظُنُّ أَنَّ ذَلِكَ هُوَ التَّلَفُّظُ بِحُرُوفِهَا مِنْ غَيْرِ اعْتِقَادِ الْقَلْبِ لِشَيءٍ مِنَ الْمَعَانِي)
📄
قوله: (إِذَا عَرَفْتَ مَا قُلْتُ لَكَ مَعْرِفَةَ قَلْبٍ)
📄
قوله: (وَعَرَفْتَ دِينَ اللَّهِ الَّذِي بَعَثَ بِه الرُّسُلَ مِنْ أَوَّلِهِمْ إِلَى آخِرِهِمْ)
▶
قوله: (أَفَادَكَ فَائِدَتَيْنِ الأُولَى: الْفَرَحُ بِفَضْلِ اللَّهِ وَرَحْمَتِهِ، كَمَا قَالَ تَعَالَى {قُلْ بِفَضْلِ اللَّهِ وَبِرَحْمَتِهِ فَبِذَلِكَ فَلْيَفْرَحُوا هُوَ خَيْرٌ مِمَّا يَجْمَعُونَ} (¬1))
📄
أما الفائدة الأولى
📄
قوله: (وَأَفَادَكَ أَيْضاً: الْخَوْفَ الْعَظِيمَ فَإِنَّكَ إِذَا عَرَفْتَ أَنَّ الإِنْسَانَ يكْفُرُ بِكَلمَةٍ يُخْرِجُهَا مِنْ لِسَانِهِ، وَقَدْ يَقُولُهَا - وَهُوَ جَاهِلٌ -)
▶
قوله: (فَلا يُعْذَرُ بِالْجَهْلِ)
📄
مثال كونه غير موجب
📄
قوله: (وَقَدْ يَقُولُهَا - وَهُوَ جَاهِلٌ - فَلا يُعْذَرُ بِالْجَهْلِ، وَقَدْ يَقُولُهَا وَهُوَ يَظُنُّ أنَّهَا تُقَرِّبهُ إِلىَ اللَّهِ - كَمَا ظَنَّ الْكُفَّارُ -، خُصُوصاً إِنْ ألْهَمهُ اللَّهُ مَا قَصَّ عَنْ قَوْمِ مُوسَى - عليه السلام - مَع صَلا
📄
قوله: (لَمْ يَبْعَثْ نَبِيّاً بِهَذَا التَوْحِيدِ إِلاَّ جَعلَ لَهُ أعْدَاءً كَمَا قَالَ تَعَالَى {وَكَذَلِكَ جَعَلْنَا لِكُلِّ نَبِيٍّ عَدُوًّا شَيَاطِينَ الإِنسِ وَالْجِنِّ يُوحِي بَعْضُهُمْ إِلَى بَعْضٍ زُخْرُفَ الْقَوْلِ غُرُورًا وَلَوْ شَاءَ رَب
📄
قوله: (وَقَدْ يكُونُ لأَعْدَاءِ التَّوْحِيدِ عُلُومٌ كَثِيرَةٌ وَحُجَجٌ)
📄
قوله: (لأَعْدَاءِ التَّوْحِيدِ)
📄
قوله: (إِنَّ الطَّرِيقَ إِلَى اللَّهِ لاَبُدَّ لَهُ مِنْ أعْدَاءٍ)
📄
قوله: (فَالْوَاجِبُ عَلَيْكَ)
📄
قوله: (أَنْ تَعْلَمَ مِنْ دِينِ اللَّهِ مَا يَصِيرُ سِلاحًا تُقَاتِلُ بِهِ)
📄
قوله: (الَّذِينَ قَالَ إِمَامُهُمْ، وَمُقَدَّمُهُمْ لِربكَ - عز وجل - {قَالَ فَبِمَا أَغْوَيْتَنِي لأَقْعُدَنَّ لَهُمْ صِرَاطَكَ الْمُسْتَقِيمَ} (¬1))
📄
قوله: (فَلا تَخَفْ، وَلاَ تَحْزَنْ {إِنَّ كَيْدَ الشَّيْطَانِ كَانَ ضَعِيفًا} (¬1))
📄
قوله: (وَالْعَامِّيُّ)
📄
قوله: (يَغْلِبُ الأَلْفَ مِنْ عُلَمَاءِ هَؤُلاءِ الْمُشْرِكِين كَمَا قَالَ تَعَالَى {وَإنَّ جُنْدَنَا لَهُمُ الْغَالِبُونَ} (¬1))
📄
قوله: (فَجُنْدُ اللَّهِ - تَعَالَى - هُمُ الْغَالِبُونَ بِالْحُجَّةِ وَاللِّسَانِ)
📄
قوله: (كَمَا هُمُ الْغَالِبُونَ بِالسِّيْفِ وَالسِّنَانِ)
📄
قوله: (فَلا يَأْتِي صَاحِبُ بِاطِلٍ بِحُجَّةٍ إِلاَّ وَفِي الْقُرْآنِ مَا يَنْقُضُهَا، وَيُبيِّنُ بُطْلانَهَا)
📄
قوله: (وَقَدْ مَنَّ اللَّهُ عَلَيْنَا بِكِتَابِهِ)
📄
قوله: (وَأَنَا أَذْكُرُ لَكَ أَشْيَاءَ مِمَّا ذَكَر اللَّهُ - تَعَالَى - في كِتَابِهِ جَوَابًا لِكَلامٍ احْتَجَّ بِهِ الْمُشْرِكُون في زَمَانِنَا عَلَيْنَا، فَنَقُولُ: جَوَابُ أَهْلِ الْبَاطِلِ مِنْ طَرِيقَيْنِ)
📄
قوله: (وَقَدْ صَحَّ)
📄
قوله: (فَاحْذَرُوهُمْ")
📄
قوله: (فَضْلاً عَنْ عَبْدِ الْقَادِرِ)
📄
قوله: (وَلكِنْ أنَا مُذْنِبٌ، وَالصَّالِحُونَ لَهُمْ جَاهٌ عِنْدَ اللَّهِ، وَأَطْلُبُ مِن اللَّهِ بِهِمْ)
📄
قوله: (وَهُوَ أَنَّ الَّذِينَ قَاتَلَهُمْ رَسُولُ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - مُقِرُّونَ بِمَا ذَكَرْتَ لي)
📄
قوله: (وَاقْرَأْ عَلَيْهِ مَا ذَكَرَ اللَّهُ فِي كِتَابِهِ، وَوَضَّحَهُ)
📄
قوله: (الدُّعَاءُ مُخُّ الْعِبَادَة)
📄
قوله: (فَقُلْ لاَ أُنْكِرُهَا)
📄
قوله: (وَالْبِنَا الَّذِي عَلَى الْقُبُورِ وَغَيْرِهَا)
📄
قوله: (وَسِرُّ الْمَسأَلَةِ)
📄
قوله: (فَالْجَوَابُ: أنً نِسْبَةَ الْوَلَدِ إِلَى اللَّهِ - تَعَالَى - كُفْرٌ مُسْتَقِلٌ، قَالَ اللَّهُ - تَعَالَى - {قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ، اللَّهُ الصَّمَدُ} (¬1)، وَالأَحَدُ: الَّذِي لا نَظِيرَ لَهُ. والصَّمَدُ: الْمَقْصُودُ فِي الْحَوَائِجِ)
📄
قوله: (والصَّمَدُ: الْمَقْصُودُ فِي الْحَوَائِجِ)
📄
قوله: (وَقَالَ اللَّهُ - تَعَالَى - {وَجَعَلُوا لِلَّهِ شُرَكَاءَ الْجِنَّ وَخَلَقَهُمْ وَخَرَقُوا لَهُ بَنِينَ وَبَنَاتٍ بِغَيْرِ عِلْمٍ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى عَمَّا يَصِفُونَ} (¬2)، فَفَرَّقَ بَيْنَ الْكُفْرَيْنِ. . وَالدَّلِيلُ عَلَى هَذَا - أَيْ
📄
قوله: (وَكَذَلِكَ الْعُلَمَاءُ - أَيْضاً - وَجَمِيعُ الْمَذَاهِبِ الأَرْبَعَةِ يَذْكُرُونَ فِي بَابِ (حكْمِ الْمُرْتَدِّ) أَنَّ الْمُسْلِمَ إِذَا زَعَمَ أنَّ لِلَّهِ وَلَدًا فَهُوَ مُرْتَدّ، وِإِنْ أَشْرَكَ بِاللَّهِ فَهُوَ مُرْتَدٌ فَيُفَرِّقُونَ بَ
📄
قوله: (فِي زَمَنِنَا (الاعْتِقَادَ))
📄
قوله: (إِذَا تحققت أن الذين قاتلهم رسول الله - صلى الله عليه وسلم - أصح عقولاً وأخف شركاً من هؤلاء)
📄
قوله: (وَهِي أَنَّهُمْ يَقُولُونَ: إِنَّ الَّذِينَ نَزَلَ فِيهِمُ الْقُرْآنُ لاَ يَشْهَدُونَ أَنْ لا إِلَهَ إِلاَّ اللَّهُ، وَيُكّذِّبُونَ رَسُولَ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - وَيُنْكِرُونَ الْبَعْثَ، وَيُكَذَّبوْنَ الْقُرْآنَ، وَيَجْعَلُونَهُ سِحْ
📄
قوله: (لاَ خِلاَفَ بَيْنَ الْعُلَمَاءِ كُلِّهِمْ أنَّ الرَّجُلَ إِذَا صَدَّقَ رَسُولَ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - فِي شَيْءٍ، وَكَذَّبهُ في شَيْءٍ أَنَّهُ كَافِرٌ)
📄
قوله: (وَلَمَّا لَمْ يَنْقَدْ أنَاسٌ)
📄
قوله: (وَمَنْ أقَرَّ بِهَذَا كُلِّهِ، وَجَحَدَ الْبَعْثَ كَفَرَ بِالإِجْمَاعِ، وَحَلَّ دَمُهُ، وَمَالُهُ).
📄
قوله: (فَإِذَا كَانَ اللَّهُ - تَعَالَى - قَدْ صَرَّحَ في كِتَابِهِ أَنَّ مَنْ آمَنَ بِبَعْضٍ، وَكَفَرَ بِبَعْضٍ فَهُوَ كَافِرٌ حَقَا زَالَتْ هَذِهِ الشُّبْهَةُ)
📄
قوله: (وَلاَ تَخْتَلِفُ الْمَذَاهِبُ فِيهِ)
📄
قوله: (قَاتَلُوا بَنِي حَنِيفَةَ)
📄
قوله: (إِذَا كَانَ مَنْ رَفَعَ رَجُلاً فِي رُتْبَةِ النَّبِيِّ - صلى الله عليه وسلم - كَفَرَ، وَحَلَّ مَالُهُ وَدَمُهُ، وَلَمْ تَنْفَعْهُ الشَّهَادَتَانِ، وَلا الصَّلاَةُ)
📄
قوله: (وَهُمْ مِنْ أَصْحَابِ عَلِيٍّ - رضي الله عنه -)
📄
قوله: (وَتَعَلَّمُوا الْعِلْمَ مِنَ الصَّحَابَةِ)
📄
قوله: (كُلُّهُمْ يَشْهَدُونَ أَنْ لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللَّهُ، وَأَنَّ مُحَمَّدًا رَسُولُ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم -، وَيَدَّعُونَ الإِسْلاَمَ، وَيُصَلّوْنَ الْجُمُعَةَ، وَالْجَمَاعَةَ)
📄
قوله: (فَلَمَّا أَظْهَرُوا مُخَالَفَةَ الشَّرِيعَةِ فِي أَشْيَاءَ - دَوْنَ مَا نَحْنُ فِيهِ -)
📄
قوله: (وَغَزَاهُم الْمُسْلِمُونَ حَتَّى اسْتَنْقَذُوا مَا بأَيْدِيهِمْ مِنْ بُلْدَانِ الْمُسْلِمِينَ)
📄
قوله: (إِذَا كَانَ الأَوَّلُونَ لَمْ يَكْفُرُوا إِلاَّ لأَنَّهُمْ جَمَعُوا بَيْنَ الشِّرْكِ وَتكْذِيبِ الرُّسُلِ، وَالْقُرْآنِ، وَإِنْكَارِ الْبَعْثِ، وَغَيْرِ ذَلِكَ فَمَا مَعْنَى البَابِ الَّذِي ذَكَرَهُ العُلَمَاءُ في كُلِّ مَذْهَبٍ)
📄
قوله: (حتّى إِنَّهُمْ ذَكَرُوا أشْيَاءَ يَسِيرَةً عِنْدَ مَنْ فَعَلَهَا)
📄
قوله: (يُدْلُونَ)
📄
قوله - يرحمه الله -: (وَهَذَا هُوَ الْمَطْلُوبُ)
▶
قوله: (فتقيد التعلم والتحرز ... )
📄
أما الحديث الأول
📄
وأما الحديث الثاني
📄
هذه الجملة هي جواب ثانٍ على ما سبق من شُبْهَة
📄
قوله: (وَالرَّجُلُ إِذَا أَظْهَرَ الإِسْلاَمَ وَجَبَ الْكَفُّ عَنْهُ حَتَى يَتَبَيَّنَ مِنْهُ مَا يُخَالِفُ ذَلِكَ)
📄
قوله: (فَالآيَةُ تَدُلُّ عَلَى أنَّهُ يَجِبُ الْكَفُّ عَنْهُ، وَالتَّثَبُّتُ)
▶
قوله: (وَلَوْ كَانَ لاَ يُقْتَلُ إِذَا قَالَهَا لَمْ يَكُنْ لِلتَّثَبُّتِ مَعْنًى)
📄
وحاصل الجواب شيئان
📄
قوله: (بَلْ أَنكَرَ السَّلَفُ عَلَى مَنْ قَصَدَ دُعَاءَ اللَّهِ عِنْدَ قَبْرِهِ، فكَيْفَ دُعَاؤهُ بِنَفْسِهِ؟)
📄
قوله: (وَلَم يَعْرِفْ الْمِسْكِينُ أَنَّ غَالِبَ أَئِمَّةِ الْكُفْرِ يَعْرِفُونَ الْحَقَّ، وَلَمْ يَتْرُكُوهْ إلاَّ لِشَيْءٍ مِنَ الأَعْذَار)
📄
قوله: (وَلاَ يَجُوزُ عِنْدَ أَهْلِ بَلَدِنَا إِلاَّ مَنْ وَافَقَهُمْ)
📄
قوله: (: تَرَى مَنْ يَعْرِفُ الْحَقَّ، وَيَتْرُكُ الْعَمَلَ لِخَوْفِ نَقْصِ دنيَاهُ، أَوْ جَاهِهِ، أَوْ مُلْكِهِ. وَتَرَى مَنْ يَعْمَل بِهِ ظَاهِرًا لاَ بَاطِناً، فَإِذَا سَألْتَهُ عَمَّا يَعْتَقِدُهُ بِقَلْبِهِ إِذَا هُوَ لاَ يَعْرِفُه)
📄
قوله: (وَأمَّا غَيْرُ هَذَا)
📄
قوله: (أَوْ أَهْلِهِ، أَوْ عَشِيرَتِهِ، أَوْ مَالِهِ، أَوْ فَعَلَهُ عَلَى وَجْهِ الْمَزْحِ، أَوْ لِغَيْرِ ذَلِكَ مِن اَلأغْرَاضِ)
📄
قَوْلُهُ - عز وجل -: {إِلاَّ مَنْ أُكْرِهَ}
📄
قوله: (وَإِنَّمَا سَبَبُهُ أَنَّ لَهُ فِي ذَلِكَ حَظًّا مِنْ حُظُوظِ الدُّنْيَا، فآثَرَهُ عَلَى الدِّينِ، وَاللَّهُ أَعْلَمُ)
📄
جدول المحتويات
استمع للصفحة
إيقاف مؤقت
إيقاف
‹
›
الصفحة 87 من 239
إخفاء/إظهار التشكيل
يكون وقد لا يكون.
اختر الصوت:
Arabic (gTTS)
حجم الخط:
−
+
شارك الصفحة
فيسبوك
واتساب
تويتر
تليجرام
انستجرام
نسخ النص
نتائج البحث عن ""
لا توجد نتائج مطابقة لبحثك.