في الجملة ترجع إلى شيئين:
· أما الأول: فهو تقرير توحيد العبادة، ودفع ضده.
· وأما الثاني: فحكاية شبهات ودفعها.
وقد نص على هذين الأمرين سليمان بن سحمان - يرحمه الله - كما في كتابه [الضياء الشارق في رد شبهات الماذق المارق] .
لا توجد نتائج مطابقة لبحثك.