عن مالك بن عمير الحنفي عن والان العدوى قال رجعت إلى داري فإذا شاة من غنمي لبون قد ذبحت وإذا النسوة مطبقات بها فقلت ما شأنها فقالوا عرض لها فقلت من ذبحها قالوا غلامك هذا فقلت والله ما يحسن يصلى ولا يحسن يدعو وكان سبيا فقالوا إنا قد علمناه وقد سمى فما نزلت عن بغلتي حتى أتيت عبد الله فذكرت ذلك له فقال كلها ( 75 ) : باب ذكر كثرة من يشفع له الرجل الواحد من هذه الأمة مع الدليل على صحة ما ذكرت قبل أن يشفع يوم القيامة غير الأنبياء عليهم السلام