ما من قلب إلا وهو بين أصبعين من أصابع رب العالمين فإذا شاء أن يقيمه أقامه إلا وهو بين أصبعين من أصابع رب العالمين وإذا شاء أن يزيغه أزاغه
قال أبو بكر بهذا الخبر استدل أن معنى قوله في خبر أبي موسى يرفع القسط ويخفضه أراد بالقسط الميزان كما أعلم في هذا ( الخبر أن ) الميزان بيد الرحمن يرفع ويخفض فقال الله ( ^ ونضع الموازين القسط ليوم القيامة ) قد أمليت هذا الباب في كتاب القدر