فهرس الكتاب
الصفحة 184 من 901

ما من قلب إلا وهو بين أصبعين من أصابع رب العالمين فإذا شاء أن يقيمه أقامه إلا وهو بين أصبعين من أصابع رب العالمين وإذا شاء أن يزيغه أزاغه

قال أبو بكر بهذا الخبر استدل أن معنى قوله في خبر أبي موسى يرفع القسط ويخفضه أراد بالقسط الميزان كما أعلم في هذا ( الخبر أن ) الميزان بيد الرحمن يرفع ويخفض فقال الله ( ^ ونضع الموازين القسط ليوم القيامة ) قد أمليت هذا الباب في كتاب القدر

حجم الخط:
شارك الصفحة
فيسبوك واتساب تويتر تليجرام انستجرام