لَّوْ كَانَ الْبَحْرُ مِدَادًا [1] لِّكَلِمَاتِ رَبِّي لَنَفِدَ الْبَحْرُ قَبْلَ أَن تَنفَدَ كَلِمَاتُ رَبِّي وَلَوْ جِئْنَا بِمِثْلِهِ مَدَدًا
(1) المداد: الذي يكتب به، إنما سمي به؛ لأنه يستمده من الدواة أو نحوها: أي يستزيده. انظر: «المجموع المغيث في غريبي القرآن والحديث» (3/ 192) للاصفهاني، والمقصود بالدواة: المحبرة التي يوضع فيها الحبر لأجل الكتابة.