فيها، فتعتبر كتبه تأصيلا سلفيا لهذه المسائل الكبيرة المتعلقة بالاعتقاد والهدي العام.
6 -كون كتبه من مظان الغريب والأفراد، مما يفيد وجود آثار لا توجد عند غيره، وقد نص على ذلك من له عناية ببعضها، مثل: د: نجم خلف، د: مصلح الحارثي.
7 -كونه في مجال تخصّصي، ويشتمل على غالب أبواب الاعتقاد، إن لم تكن كلها.