فهرس الكتاب
الصفحة 66 من 477

كلا، بل ستجد في السفر في بلادنا المباركة الأجواء الروحانية في مكة والمدينة، وستجد الهواء العليل والمناظر الخلابة في المصائف الجميلة ، حيث الأمن والاطمئنان النفسي على نفسك وأهلك .

بل أقول لك: لن تضيق بك الحياة إذا لم تستطع أن تسافر أصلاً ، ويمكنك أن تغير الجو وتروح عن نفسك وأهلك، حتى ولو لم تسافر، والدنيا متاع عاجل، وظل زائل .. (وما الحياة الدنيا إلا متاع الغرور) .

اللهم صل على محمد ...

حجم الخط:
شارك الصفحة
فيسبوك واتساب تويتر تليجرام انستجرام