دنيوية بالطعام والشراب واللباس والمسكن ونحو ذلك، ورحمة خاصة، وهي التي خص بها عباده المؤمنين، وهي رحمةٌ إيمانيةٌ دينيَّة دنيوية أخرويَّة بالتوفيق للطاعة، والتيسير للخير، والتثبيت على الإيمان والهداية على الصراط، والإكرام بدخول الجنة والنجاة من النار.
والله المسؤول أن يدخلنا برحمته في عباده الصالحين، وأن يمنَّ علينا برحمته التي كتبها لأوليائه المؤمنين، إنه سبحانه جواد كريم، وهو أرحم الراحمين.