المسألة العاشرة: من الذي يسأله العامي.

المسألة الحادية عشرة: من كان عنده كتب الحديث هل له أن يفتي ويعمل بما فيها قبل الرجوع لكلام العلماء؟.

المسألة الثانية عشرة: حكم إيمان المقلدين.

الباب التاسع: وهو خاص بعارض الجهل، وفيه:

مقدمة.

المسألة الأولى: تعريف الجهل.

المسألة الثانية: الأدلة القرآنية على العذر بالجهل.

المسألة الثالثة: أقوال أهل العلم في إثبات العذر بالجهل.

المسألة الرابعة: تقييد العذر بالجهل بالتمكن من العلم.

المسألة الخامسة: الرد على المخالفين.

المسألة السادسة: صفة قيام الحجة ومن يقيمها.

المسألة السابعة: حد المعلوم من الدين بالضرورة.

المسألة الثامنة: الفرق بين كفر النوع وكفر التعيين.

المسألة التاسعة: حكم لعن المعين.

المسألة العاشرة: حكم أهل الفترة ومن لم تبلغه الدعوة.

هذا وقد قسمت الكتاب إلى خمسة أجزاء، ينتهي الجزء الأول منه عند نهاية الباب الثالث، وينتهي الجزء الثاني عند نهاية الباب السادس، ويحتوي الجزء الثالث على الباب السابع، والجزء الرابع على الباب الثامن، والجزء الخامس على الباب التاسع.

ومما ينبغي أن يُعلم أن من أراد أن يتكلم في مسألة من مسائل الشريعة التي اختلف فيها الناس، فإنه ينبغي عليه أن يذكر قول كل فريق بأدلته، ثم يرجح بين هذه الأقوال بما تقتضيه الأدلة الصحيحة، مع بيان سبب الخلاف في ذلك وثمرته.

وقد ورد ذلك في قول ابن كثير رحمه الله في تفسير قوله تعالى سيقولون ثلاثة رابعهم كلبهم ويقولون خمسة سادسهم كلبهم رجما بالغيب ويقولون سبعة وثامنهم