س: ما هو السبيل لمعرفة هذه الآيات؟
ج: نعرفها كما قال رحمه الله من خلال (تدبر القرآن) أي: التفكر فيه والتأمل فيما يدل عليه من الهدى حتى يتضح سبيل الصواب، وتدبر القرآن هو المطلب من تلاوته قال تعالى: {كِتَابٌ أَنزَلْنَاهُ إِلَيْكَ مُبَارَكٌ لِّيَدَّبَّرُوا آيَاتِهِ وَلِيَتَذَكَّرَ أُوْلُوا الأَلْبَابِ} وقال تعالى: {أَفَلا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ أَمْ عَلَى قُلُوبٍ أَقْفَالُهَا} وقال تعالى: {أَفَلَمْ يَدَّبَّرُوا الْقَوْلَ} .