د- محمد بن رسول البرزنجي الحسيني/. [1]
ه- محمد السفاريني الحنبلي/. [2]
و- السيد محمد صديق حسن القنوجي البخاري/. [3]
ز- الشيخ حبيب الله بن مايابي الجكني الشنقيطي/. [4]
ح- علي بن عبدالملك حسام الدين الشهير بالمتقي الهندي / [5] وغيرهم.
3_ بعض المفسرين يذكرون من الأقوال عند تفسير قوله تعالى: {وَلَوْ تَرَى إِذْ فَزِعُوا فَلا فَوْتَ وَأُخِذُوا مِنْ مَكَانٍ قَرِيبٍ} [سبأ: 51] خروج جيش السفياني، ومنهم:
أ- الإمام ابن جرير الطبري/. [6]
ب- الإمام أبو عبدالله محمد بن أحمد القرطبي/. [7] وغيرهم من المفسرين.
الفريق الثاني: الذين يشككون في أخبار السفياني ورواياته.
وقد حاول هذا الفريق أن يبحث عن مبرر وتعليل لكثرة الأخبار في السفياني فانقسموا إلى أربعة أقسام:
القسم الأول: من يرى أن السفياني هو من وضع بني أمية وذلك بسبب ذهاب دولتهم، فإن الأمويين لما رأوا الشيعة قد وضعوا أحاديث في المهدي ولاقت رواجا بين العامة، سارع الأمويين إلى اختلاق مهدي لهم هو السفياني ليعيد الملك
(1) الإشاعة ص 201.
(2) لوامع الأنوار 2/ 79.
(3) الإذاعة ص 149.
(4) رسالة الجواب المقنع المحرر في الرد على من طغى وتجبر بدعوى أنه عيسى أو المهدي المنتظر، ط. السادسة (جده: دار الشروق، 1410 هـ / 1981 م) ص 30.
(5) البرهان في علامات مهدي آخر الزمان، تحقيق: جاسم الياسين، رسالة علمية في جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية بالرياض عام 1405 هـ.
(6) جامع البيان عن تأويل آي القرآن 20/ 422.
(7) الجامع لأحكام القرآن 14/ 314.