عن جابر بن عبدالله أن عمر بن الخطاب أتى النبي ? بكتاب أصابه من بعض أهل الكتاب فقرأه على النبي ? فغضب وقال أمتهوكون فيها يا ابن الخطاب والذي نفسي بيده لقد جئتكم بها بيضاء نقية لا تسألوهم عن شيء فيخبروكم بحق فتكذبوا به أو بباطل فتصدقوا به والذي نفسي بيده لو أن موسى كان فيكم حيا ما وسعه إلا أن يتبعني».
قال الهيثمي « فيه مجالد بن سعيد ضعفه أحمد ويحيى بن سعيد وغيرهما» (مجمع الزوائد1/174) . وجاء من طريق آخر بلفظ « أنتم حظي من الأمم وأنا حظكم من النبيين» وفيه جابر الجعفي وهو ضعيف.