تمام الرواية « حدثنا عمرو بن زرارة أخبرنا إسماعيل عن بن عون عن إبراهيم عن الأسود قال ذكروا عند عائشة أن عليا رضي الله عنهما كان وصيا فقالت متى أوصى إليه وقد كنت مسندته إلى صدري أو قالت حجري فدعا بالطست فلقد انخنث في حجري فما شعرت أنه قد مات فمتى أوصى إليه» (رواه البخاري رقم2590) .
يحتجون على الصديقة بنت الصديق ويقدمون قولا قاله أناس لا يعرف من الحديث من هم على من وصفها الله بأنها أم المؤمنين. أليست شهادة الله لها تبعث على تقديم شهادتها على غيرها وهي التي شهدت آخر ما كان يقوله النبي ( قبل موته؟؟