ويقول: إني لخائف أن أسأل عما بك (رواه ابن سعد في طبقاته3/286) .
يخدع الشيعة عامة الناس ويوهمونهم أن عمر كان يضع يده على دبر الدابة أي مؤخرتها. والصحيح أن الدبرة هي جرح الدابة وليس مؤخرتها. وقد اعترف بذلك الشيعة في كتبهم.
وكان عمر من تقواه يخشى أن يسأله الله حتى عن الجرح الذي أصاب الدابة.