فهرس الكتاب
الصفحة 153 من 595

ويقول: إني لخائف أن أسأل عما بك (رواه ابن سعد في طبقاته3/286) .

يخدع الشيعة عامة الناس ويوهمونهم أن عمر كان يضع يده على دبر الدابة أي مؤخرتها. والصحيح أن الدبرة هي جرح الدابة وليس مؤخرتها. وقد اعترف بذلك الشيعة في كتبهم.

وكان عمر من تقواه يخشى أن يسأله الله حتى عن الجرح الذي أصاب الدابة.

حجم الخط:
شارك الصفحة
فيسبوك واتساب تويتر تليجرام انستجرام