يحتج بها عشاق التربة وندماؤها من الرافضة وغيرهم ممن يقفون من التراب موقف النصارى من المعادن والصلبان وممن أشربوا في قلوبهم التربة كما أشرب بنو إسرائيل العجل بكفرهم.
وقد ذكر الحافظ الذهبي أن « هذا مما ينسب إلى فاطمة ولا يصح عنها» (سير أعلام النبلاء2/134) .