صححه الشيخ الألباني. رواه الترمذي وإسناده حسن (صحيح الجامع الصغير ح رقم5284) .
وليس فيه إشكال. فقد قال النبي ( لو كنت آمرا أحدا أن يسجد لأحد لأمرت المرأة أن تسجد لزوجها. وكثيرا ما يشكل مثل هذا الحديث عند جهال النساء ويظهرن التساؤل كيف يأمر النبي المرأة أن تسجد. مع غفلتهن عن(لو) الافتراضية. كذلك الحديث. فيه إثبات فضيلة عمر لا نبوته ولكن الرافضة ما ضربوه لك إلا جدلا بل هم قوم خصمون.