رواه البخاري. وفيه حب سليمان للجهاد في سبيل الله. وفيه قوة أنبياء الله. وليس من الأدب الاعتراض على ما ثبت إسناد القول فيه إلى نبينا ( .
وقد روى هذا الحديث علماء ومفسرو الشيعة واحتجوا به كما فعل الفيض الكاشاني في تفسير الصافي (4/299) .
وهذا الحديث مما يستشنعه الشيعة بعقولهم في الوقت الذي نجد فيه هذه العقول تتعلق بخرافات كثيرة مثل اعتقادهم أن عليا كان يخلق فيلا ثم يطير عليه.