قال الحافظ «لم يتكلم عليه الحاكم. وسيف (يعني بن محمد) متروك» (إتحاف المهرة11/338 الموضوعات1/346 لابن الجوزي) .
ويعارضه ما حكاه في (موضح جمع الأوهام والتفريق2/363) عن الفرات ابن السائب قال سألت ميمون بن مهران فقلت أكان علي أول الناس إسلاما أو أبو بكر فقال والله لقد آمن أبو بكر بالنبي ( زمن بحيرا الراهب واختلف فيما بينه وبين خديجة حتى أنكحها إياه وذلك كل قبل أن يولد علي».