عن مالك أنه بلغه ثم أن المؤذن جاء إلى عمر بن الخطاب يؤذنه لصلاة الصبح فوجده نائما فقال الصلاة خير من النوم فأمره عمر أن يجعلها في نداء الصبح.
هذه الرواية من بلاغات مالك. والبلاغات حالها كحال المرسل والمنقطع. فإن فيها جهالة الرواة بين مالك وبين الصحابي أو النبي.
ولكن ليس في الرواية ما يعيب عمر كما أوهم الرافضي.
فإن عمر أمره أن يجعلها لعلمه بأن الرسول علمها للمؤذنين وفيها لفظ (الصلاة خير من النوم) . كما تجده في هذا الرابط: