2 -الألف، واللام في (الْحَمْدُ ...(2) .. للجنس، ويتناول الحمد القديم، وهو حمده تعالى نفسه بنفسه، ويتناول حمده في الدنيا، وحمده في الآخرة.
وإن كان خبرًا بمعنى الطلب، فتكون"أل"للماهية إذ لا يقدر أحد على حمده تعالى بجميع محامده؛ ولذا قال عليه السلام في حديث الشفاعة:"فاحمده بمحامد يعلمنيها لم أكن أحمده بها قبل ذلك".