هو في الدنيا يستر الله على العبد معصيته ثم يعاقبه عليها في الآخرة.
والداعي بالمغفرة فقط يقصد بها الستر في الدنيا، والآخرة وإن قرنها بالتكفير فيزيد الستر في الدنيا، والمحو في الآخرة.
- (فقنا عذاب النار. .) . ترقٍ؛ لأنه دفع مؤلم، وهو آكد من جلب الملائم.
194 - (ربنا وآتنا ما وعدتنا. .) أي ما وعدتنا به لا الميعاد بالإطلاق.