وأجاب ابن عطية:"بأن الإِنسان مضى له زمن لا يعرف فيه نفسه، وهو زمن الصغر بخلاف معرفته ولده".
- (وإن فريقًا منهم. .) . المراد بهذا الفريق: من لم تعرض له شبهة،
وغيرهم عرضت له الشبهة، وكلهم عالم، فلا إشكال في فهم الآية.
158 - (فلا جناح عليه. .) . قول الزمخشري:"يدل على كون السعي تطوعا".
يردّ بأن رفع الجناح قدر مشترك بين الواجب وغيره. في مسلم في"كتاب الحج"استدلال عائشة رضي الله عنها على وجوب السعي بالآية (فلا جناح عليه) .