له:"وعليك"، قال: إن الواو فيه للاستئناف". وقال ابن عصفور:"فيما تأتينا فتحدثنا". أن الرفع على الاستئناف".، وذكر ابن هشام المصري من أقسام الواو: واو الاستئناف قال نحو (وَنُقِرُّ فِي الْأَرْحَامِ) الحج: هـ،"وتشربُ اللبن"فيمن رفع، و (ونذرُهم في طغيانهم يعمهون) فيمن رفع، ونحو (واتقوا اللَّه ويعلمُكم اللَّه) .
قال: إذ لو كانت للعطف؛ لانتصب (وَنُقِرُّ) ، ولانتصب، أو انجزم"تشربُ"، ولانجزم (ونذرُهم) ، وللزم عطف الخبر على الأمر.