قرحة، ويخرج منها يريد الشام فيهلك بين العراق والشام، ثم يولون عليهم رجلاً من أهل بيته، فهو الذي يفعل بالناس الأفاعيل، ويظهر أمره وهو السفياني، ثم يجتمع العرب عليه بأرض الشام، فيكون بينهم قتال، حتى يتحول القتال إلى المدينة فتكون الملحمة ببقيع الغرقد).
التخريج:
أخرجه نعيم بن حماد قال: حدثنا الوليد بن مسلم [1] .
وإسناده مقطوع من كلام الوليد.
11)الوليد بن مسلم قال:(حدثني محدث أن المهدي والسفياني وكلب يقتتلون في بيت المقدس حين يستقيله البيعة فيؤتى بالسفياني أسيرا فيأمر به فيذبح على باب الرحمة ثم تباع نساؤهم وغنائمهم على درج دمشق.
التخريج:
أخرجه نعيم بن حماد بإسناد الخبر السابق [2] ، وإسناده مقطوع ضعيف لجهالة من حدث الوليد.
12)عن خالد بن معدان قال: (يهزم السفياني الجماعة مرتين ثم يهلك) .
التخريج:
أخرجه نعيم بن حماد قال: حدثنا عبد القدوس عن أرطاة عن سنان بن قيس [3] ، والبخاري في التاريخ الكبير [4]
(1) السابق 1/ 176.
(2) السابق 1/ 216.
(3) السابق 1/ 178.