3)القول الفصل في الحرب الأخيرة بين المسلمين واليهود لخير الدين الكارم.
4)الحقيقة السجينة لمهدي بن خياط.
5)نصيحة حكام آخر الزمان حماية من الديان لخير الدين بن الريس.
6)آخر حرب في يهودا والسامرا والقدس لحمدون الخيال.
وغيرها كثير.
ويا ليت الأمر اقتصر على الإكثار من هذه المخطوطات، بل اخترع قصصاً لأُصول بعضها، ومنها على سبيل المثال ماقاله في كتابه على إثر حديث:
(هذا الحديث ورد فيما جاء عن المهدي في مخطوط اشتراه ملك السويد(كارل جوستاف) السادس عشر الحالي في مكتبةٍ بإنجلترا، خاصة بأحد المفكرين الإنجليز، وهو (G.H. ASRAEL) بعد وفاته، حيث بيعت مكتبته في مزاد!! وهذا المخطوط لعالم عربي قديم من القرن الرابع الهجري، واسمه (جاد المولى خير الدين الأمين) من أبناء المدينة المنورة ... ، وقد سرق مخطوطه أيام الحملة التركية على المدينة المنورة أيام الأشراف الحجازيين، وأخذه الأتراك إلى إسلامبول، وهناك سرق من مكان الأمين بمكتبة الباب العالي بواسطة يهود أعلنوا إسلامهم من قبل، ووصل إلى الكاتب الإنجليزي اليهودي الأصل، الذي حرّف من معلوماته الكثير، وحققه ونشر ترجمة له بالإنجليزية، كلها معلومات خاطئة ومزورة، وأراد الله أنْ تصل النسخة الأصلية إلى يد الملك السويدي (كارل جوستاف) ، وفيها أموركثيرة تمسّ مستقبل العالم الإسلامي، والملك يحتفظ بها في مكتبة قصره باستوكهولم.
ولكن حدث أننا اطلعنا على بعضٍ مما جاء في هذا المخطوط أثناء مكاتبات بين إدارة المخطوطات العالمية -وهي مختصة بمتابعة أنباء التراث العالمي كله، وهي تابعة لهيئة الأمم المتحدة- وبين إدارة المكتبة الملكية في استوكهولم، وقد سُرِّبت مكالمة