الفرع الأول: كتب ومؤلفات خاصة، ورسائل علمية ألفت في الفتن والملاحم وأشراط الساعة، وهذا النوع يصعب الإحاطة به، فالمطابع تدفع كل يوم بعدد كبير منها إلى المكتبات في مختلف البلدان.
الفرع الثاني: كتب أصيلة، وهي عمدة في باب الفتن والملاحم وأشراط الساعة، وعليها أو على بعضها اعتمد من كتب في هذا الباب من المتأخرين، ومن هذه الكتب:
1)الحافظ نعيم بن حماد المروزي (ت: 229 هـ) . له كتاب: الفتن.
وهو يورد الأحاديث والآثار بسنده، ويعد من أوسع المصادر التي اعتمد عليها المتأخرون في أخبار وأحداث المستقبل.
2)الإمام عبدالملك بن حبيب الأندلسي المالكي (ت: 238 هـ) له كتاب: أشراط الساعة وذهاب الأخيار وبقاء الأشرار.
3)الحافظ أبو علي حنبل بن إسحاق بن حنبل الشيباني (ت: 273 هـ) له كتاب: الفتن.
4)الإمام أبو عمرو عثمان بن سعيد المقريء الداني (ت: 444 هـ) له كتاب: السنن الواردة في الفتن وغوائلها والساعة وأشراطها.
5)الإمام أبو عبدالله محمد بن أحمد بن أبي بكر الأندلسي القرطبي (ت: 671 هـ) له كتاب: التذكرة بأحوال الموتى وأمور الآخرة.
6)الإمام الحافظ أبو الفداء إسماعيل بن كثير الدمشقي (ت: 774 هـ) له كتاب: النهاية في الفتن والملاحم.
7)الإمام الحافظ شمس الدين محمد بن عبدالرحمن السخاوي (ت: 902 هـ) له كتاب: القناعة في مايحسن الإحاطة من أشراط الساعة.
8)أبو الطيب محمد صديق خان بن حسن البخاري القنوجي (ت: 1307 هـ) له كتاب: الإذاعة لما كان ويكون بين يدي الساعة.