بالسقيم، وما يوافق عليه أهل السنة بما يخالفون فيه حيلة منه؛ ليموه على الناظر، وقوله عن رابعة:
ترجو النجاة
قال الطيِّبي قبله:
ما بال نفسك تبغي أن تدنسها ... وثوب جسمك مغسول من الدنس
ترجو النجاة ولم تسلك مسالكها ... إن السفينة لا تجري على اليبس
وفى سورة العنكبوت (نعم أجر العاملين) ، بغير واو العطف!.
فأجاب أبو جعفر الزبير: بأن هنا وقع ذكر الجزاء مفصلًا، ومعطوفَّا فناسب العطف بخلافه في آية العنكبوت.
138 - (هَذَا بَيَانٌ) . كقول سيبويه هذا باب كذا قيل: فيه دليل على امتناع، ورود المجمل فيه.