فهرس الكتاب
الصفحة 297 من 429

الإِتياء للشخص المنزوع منه، وإن اعتبرته بصفة كان غير الأول أي: تؤتي الملك من تشاء من حيث كونك مقبلًا عليه، أو محسنًا إليه (وتنزع الملك ممن تشاء) من حيث كونك غير مقبل عليه، أو غير محسن إليه.

(وتعزُّ من تشاء) . انظر ما ذكره الفخر فهو لا يتم؛ لأنه فرق بين العزة

حجم الخط:
شارك الصفحة
فيسبوك واتساب تويتر تليجرام انستجرام