بالشفاعة؛ ولا يخلد منهم فيها أحد ولا يكونون مرتدين مباحي الدماء خارجين من الدين؛ بل هم في مشيئة الله عز وجل، إن شاء عذب وإن شاء عفا [1] .
(1) الإيمان لابن تيمية ص281، ومجموع الفتاوى جـ 13 ص38، وشرح الطحاوية ص374.
لا توجد نتائج مطابقة لبحثك.