هذا ما تيسر إيراده أخي الموحد في هذا الكتاب، سائلا المولى جل شأنه أن ينفع به ويجعله خاصا لوجهه الكريم.
فما أخطأنا فيه فمن أنفسنا ومن الشيطان، ونسأله تعالى أن يغفر لنا ويتجاوز عنا، وما أصبنا فيه فمن الله وحده لا شريك، والله تعالى أعلى وأجل وأعلم، وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم تسليما كثيرا.
هذا وقد أنهينا من كتابة هذا الكتاب قبيل صلاة عصر الأربعاء 2رجب 1430/ 24 جوان 2009.
وأنهينا تبييضه الأربعاء 11ربيع أول 1431/ 24فبراير 2010.
وكتب الفقير إلى رحمة الله وعفوه ومغفرته
عاشق الشهادة في سبيل الله تعالى:
محمد السلفي الجزائري