29-استعلاء الإيمان .
30-أنها قد تأتي بالمحار،ولكن لا تأتي بالمحال.
31-أنها سبب النجاة يوم القيامة .
32-التميز .
33-تجمع بين مطالب الروح والجسد .
34-تعترف بالعواطف الإنسانية،وتوجهها الوجهة الصحيحة.
35-الجمع بين التوكل على الله والأخذ بالأسباب.
36-الجمع بين التوسع في الدنيا والزهد بها .
37-الجمع بين الخوف والرجاء والحب.
38-الشهادة على الناس.
39-التوازن.
40-التناسق بين الإيمان والعمل الصالح وبين العمل والإنتاج.
41-السهولة واليسر.
وهناك خصائص أخرى لعل غيرنا ينشط لها.
وقد تكلمت عن كل خصيصة منها باختصار ،بما يوضح معناها بشكل جليٍّ.
قال تعالى: {مَنْ عَمِلَ صَالِحًا مِّن ذَكَرٍ أَوْ أُنثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُم بِأَحْسَنِ مَا كَانُواْ يَعْمَلُونَ} (97) سورة النحل.
نسال الله تعالى أن يتقبل منا ويغفر لنا وأن يثيب كاتبه وقارئه وناشره والدال عليه.
الباحث في القرآن والسنَّة
علي بن نايف الشحود
في 9 رمضان 1430 هـ الموافق ل 30/8/2009 م