وتارة أخرى يحكون له قصصا لبعض الأزواج الذين لم يحسنوا التعامل في هذه الليلة والتي قد تكون أشياء نادرة.
وكل يوم يطرق أذنه طارق يرهبه من هذه الليلة فيعيش العريس صراعا دائما وتفكيرا مستمرا مضمونه: (كيف يتصرف مع زوجته) بل ربما يفرض افتراضات في عقله ثم يحاول الإجابة عليها وغير ذلك فيقع المسكين حبيس الأوهام وقد تعرقل هذه الأوهام لذة ليلة الزفاف فليحذر كل عريس من الاستجابة لكلام بعض الناس الذي لا يجنى من ورائه أي ثمرة.