فهرس الكتاب
الصفحة 2060 من 2064

وقالوا أصحاب الحدود مشركون

وكل ذنب شرك كبيرة كانت أو صغيرة

الثالثة الحارثية

أصحاب أبي الحارث الأباضي

خالفوا الأباضية في القدر أي كون أفعال العباد مخلوقه

وفي كون الاستطاعة قبل الفعل

الرابعة القائلون بطاعة لا يراد بها الله أي زعموا أن العبد إذا أتى بما أمر به ولم يقصد الله كان ذلك طاعة

العجاردة هو عبد الرحمن بن عجرد

وهم آخر السبع من فرق الخوارج زاودا على النجدات بعد أن وافقوهم في مذهبهم وجوب البراءة عن الطفل أي يجب أن يتبرأ عنه حتى يدعي الإسلام بعد البلوغ

ويجب دعاؤه إليه أي إلى الإسلام إذا بلغ

وأطفال المشركين في النار

وهم عشر فرق

الأولى الميمونية

هو ميمون بن عمران

قالوا بالقدر

أي إسناد الأفعال إلى قدر العباد

ويكون الاستطاعة قبل الفعل وأن الله يريد الخير دون الشر

ولا يريد المعاصي كما هو مذهب المعتزلة

قالوا وأطفال الكفار في الجنة

ويروى عنهم تجويز نكاح البنات للبنين وللبنات وللأولاد الأخوة والأخوات أي جوزوا نكاح بنات البنين وبنات البنات وبنات أولاد الإخوة والأخوات

وإنكار سورة يوسف

فإنهم زعموا أنها قصة من القصص

ولا يجوز أن تكون قصة الفسق قرآنا

الثانية من فرق العجاردة الحمزية هو حمزة ابن أدرك

حجم الخط:
شارك الصفحة
فيسبوك واتساب تويتر تليجرام انستجرام