فهرس الكتاب
الصفحة 1666 من 2064

ففعلية

وقيل يسلم على خلقه

قال تعالى سلام قولا من رب رحيم

فصفة كلامية

المؤمن المصدق لنفسه ورسله

إما بالقول فصفة كلامية أو بخلق المعجز ففعلية

وقيل المؤمن لعباده من الفزع الأكبر إما بفعله الأمن أو بأخباره

المهيمن الشاهد

وفسر بالعلم وبالتصديق بالقول

وقيل الأمين أي الصادق في قوله

العزيز قيل لا أب له ولا أم

وقيل لا يحط عن منزلته

وقيل لا مثل له

وقيل يعذب من أراد

وقيل عليه ثواب العاملين

وقيل القادر والعزة القدرة

ومنه المثل من عزيز

الجبار قيل من الجبر بمعنى الإصلاح

ومنه جبر العظم

وقيل بمعنى الإكراه

أي يجبر خلقه على ما يريده

وقيل منيع لا ينال

ومنه نخلة جبارة

وقيل لا يبالي بما كان وبما لم يكن

وقيل العظيم

أي انتفت عنه صفات النقص

وقيل وحصل له جميع الكمال

المتكبر قيل في معناه ما قيل في العظيم

الخالق البارىء معناهما واحد

المختص باختراع الأشياء

المصور المختص بإحداث الصور والتراكيب

الغفار المريد لإزالة العقوبة عن مستحقها

حجم الخط:
شارك الصفحة
فيسبوك واتساب تويتر تليجرام انستجرام