يموج بها عالم اليوم في ظل حضارة مادية قاتلة خمدت فيها روح الإيمان وأصابها الجفاف.
فما أحوج البشرية اليوم إلى الرجوع إلى هذا الدين عقيدة وشريعة وخلقًا مستمدة حقائقه من مصدريه الصافيين: كتاب الله، وسنة رسوله الكريم. وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم.