و (ال) ، والإسناد إليه [1] ،"وهو ما كان فاعلاً أو مفعولاً، أو واقعاً في خبر الفاعل والمفعول به" [2] .
2 ـ ويطلق ويراد به ما يقابل الكنية واللقب [3] .
3 ـ ويطلق ويراد به الجامد (غير المشتق) ، ويكون المراد بالمشتق الصفة [4] .
أمَّا من جهة معناه الاصطلاحي عند أهل اللغة فقد ورد فيه عدة تعريفات:
1 ـ وقيل: الاسم وَسْمٌ وسِمَةٌ توضع على الشيءِ تعرف به [5] .
2 ـ وقيل: الاسم اللفظ الموضوع على الجوهر، أو العرض؛ لتفصل به بعضه عن بعض [6] .
3 ـ وقال السهيلي: اللفظ الذي وضع دلالة على المعنى [7] .
(1) ينظر: أوضح المسالك إلى ألفية ابن مالك: عبد الله بن يوسف بن أحمد بن عبد الله بن هشام الأنصاري، ت 761هـ، الطبعة الخامسة 1399هـ، 1/ 13، وأسماء الله الحسنى للغصن ص 21.
(2) الإيضاح في علل النحو: عبد الرحمن بن إسحاق الزجاجي أبو القاسم، ت 340هـ، تحقيق: مازن المبارك، دار النفائس، الطبعة الخامسة 1406هـ، ص 48، وينظر: نتاج الفكر: عبد الرحمن بن عبد الله السهيلي، أبو القاسم، ت 858هـ، دار الرياض للنشر والتوزيع ـ السعودية، الطبعة الأولى 1401هـ، تحقيق محمد بن إبراهيم البنا، ص 63. وقال الأنباري:"هذا وإن كان ضعيفاً من جهة المعنى إلاّ أَنَّهُ فاسد من جهة اللفظ، وهذه صناعة لفظية، فلا بد من مراعاة اللفظ، ووجه فساده من جهة اللفظ من خمسة أوجه 000". الإنصاف 1/ 8.
(3) أسماء الله الحسنى للغصن ص 21.
(4) المصدر نفسه.
(5) ينظر: لسان العرب 14/ 401.
(6) ينظر: المصدر نفسه.
(7) نتائج الفكر ص 39.