ج ـ الشعوذة: وهي خفة في اليد يرى أن لها حقيقة، ولا حقيقة لها كما يقع للحواة (جمع حاوتي) [1] .
ثامناً: أن لا تكون في زمان نقض العادة، كزمن طلوع الشمس من مغربها لأن ما يظهر عند ظهور أشراط الساعة وانتهاء التكاليف لا يشهد بصدق الدعوى لكونه زمان نقض العادات [2] .
(1) ينظر: شرح جوهرة التوحيد ص 148، وأصول الدين الإسلامي، للدكتور رشدي عليان والدكتور قحطان الدوري ص 305.
(2) ينظر: المصدران أنفسهما.