أما الفيروزآبادي فلم يتطرق إلى عدد الأنبياء والرسل، وإنما ذكر أسماء الأنبياء فقط، وهم حسب ما ذكر: محمّد - صلى الله عليه وسلم -، وآدَمُ، ونوحٌ، وإِبراهيمُ، وإِسْماعِيلُ وإِسْحاقُ، ويَعْقوبُ، ويُوسفُ، وإِدْرِيسُ، ويُونُسُ، وصالِحٌ، وهُودٌ، وعَادٌ، وثَمُودُ، ولوطٌ، وشُعَيْبٌ، وأَيُّوبُ، ومُوسَى، وهارونُ، وعُزَيْرٌ، وإِلْياسُ، والْيَسَعُ، وذُو الكِفْل، وداودُ، وطالُوتُ، وسُلَيْمانُ، ولُقْمانُ، وزَكَريّا، ويَحْيى، وعِيسَى [1] .
(1) ينظر: البصائر 6/ 7، في بصائر أسماء الأنبياء عليهم السلام.